بقلم : غزل احمد المدادحة
كتبت فيك القصيد
والشعر والنثر
ولم أكتفي بما أكتب
لأني عندما أنظر لعينيك
يختل أتزاني
وأقراء بعينك ألف قصيدة ولحن
في عينك بحر هائج
يغرقني
وكيف لي الرجوع
إذ أنت القبطان
وحينأً أخر أرى بك النجاة
إذ أرى بهما صفاء السماء
ونور القمر
وحين يهجُ شوقي
أرى بعينيك وهج الشمس
والدفء والنار
سيد قلبي ومالك الروح
وبكل إختصار
أني أرى كل العالم
بعينيك
ألا يكفي أنك عالمي
يا من بك كل الحياة